تابع موضوع خطة التدريب

التعود على المواقف المتعددة التي تحدث مثلما ما يحدث في المباريات.

الارتقاء ببعض الصفات الحركية المختلفة.

التعود على بعض الأماكن التي تقام عليها المباريات.

تقوية الثقة بالنفس والتعود على جو المباريات.

تخطيط الإعداد المباشر للمباريات الهامة:

يهدف الإعداد المباشر للمباريات الهامة إلى التهيئة التامة للاعب من جميع
النواحي (البدنية – والمهارية – والخططية والنفسية )والعمل
على الارتقاء بالحمل إلى أقصى ما يمكن تثبيته.


كما يتضمن الإعداد المباشر للمباريات الهامة على تهيئة الفرد لحسن توقع
ومجابهة احتمالات المنافسة من أهم النقاط التي ترتبط بذلك هي مايلي:-

التعرف على نقاط القوة والضعف في الفريق المنافس والتدريب مع بعض الفرق المنافسة التي تتميز بتلك الخصائص .

التدريب تحت مختلف الظروف التي تمر بها المباريات كالمكان والزمان وطول فترة المنافسة التجريبية.

ممارسة التدريب والمباريات باستخدام القوانين التي تتم بمقتضاها المباريات والخصائص المميزة لها.

التدريب على مختلف الأدوات والأجهزة التي يمكن استخدامها في المباريات كالملابس والأحذية والكرات وأجهزة التدريب.

المحاور الرئيسة لموضوع الدراسة

التحليل الشامل للحالة التدريبية قبل وضع الخطة وتحديد المراحل التدريبية.






المحور الأول: التحليل الشامل للحالة التدريبية بل وضع الخطة وتحديد المراحل التدريبية.

هذا يتم عن طريق الآتي:-

أ- تحديد الحالة الفسيولوجية للاعب عن طريق الفحص الطبي (قياس نبض القلب – السعة الحيوية – اللاكتيك أسيد ).

* تحديد قياس نبض القلب :

يتم التحديد بمسك رسغ يد اللاعب والإحساس بالشريان الشعاعي للإحساس بنبض
اللاعب ويتم قياس النبض في وقت الراحة ثم يتم قياسه بعد أداء مجهود بدني
وذلك عن طريق حصر عدد النبضات خلال 15ث وضربها في الرقم 4.

السعة الحيوية =4500سم3.

هو أقصى حجم من الهواء يمكن طرده من الرئة بأقصى زفير بعد أقصى شهيق =حجم
التنفس الواحد+ حجم احتياطي الشهيق + حجم احتياطي
الزفير=500+3000+1000=4500سم3. وإذا قيست السعة الحيوية بالنسبة لوزن
الجسم أو المسطح لجسم تسمى بالسعة الحيوية النسبية ويستحسن في القياسات
الفسيولوجية استخدام السعة الحيوية النسبية.

اللاكتيك أسيد:

يمكن الاستفادة من حمض اللاكتيك وتحويله كإفادة للاعب بدلا من أن يكون ضررا. وبالنسبة إلى مصير حامض اللاكتيك مع البول أو العرق :-

خروج حامض اللاكتيك مع البول أو العرق .

ويتم ذلك بدرجة خفيفة جدا.

التحول إلى جلوكوز أو جليكوجين.

ويحدث ذلك في الكبد حيث يتحول حامض اللاكتيك إلى جليكوجين وجليكوز في
العضلات يتحول إلى جليكوجين المساعدة في الإمداد بالطاقة مع ملاحظة أن
عملية تحويل اللاكتيك إلى جليكوجين تتم بصورة بطيئة بالمقارن بعملية التخلص

تحويل الحامض إلى بروتين.

يمكن تحويل كمية قليلة جدا منها إلى بروتين مباشرة في الفترة الأولى للاستشفاء بعد التدريب.

أكسدة حامض اللاكتيك.

أكسدة حامض اللاكتيك وتحويله إلى ثاني أكسيد الكربون والماء لاستخدامه كوقود لنظام الطاقة الهوائي.




ب- تحديد المستوى البدني عن طريق اختبارات بدنية ( قوة – سرعة – رشاقة – مرونة – تحمل )


هدف التمرين: قياس قوة العضلات المادة للذراعين اماما وهي العضلة ذات الثلاث رؤس وعضلات الصدر والمنكبين .

الملعب والأدوات: صالة التمرينات – جهاز قوة الذراعين.

طريقة أداء الاختبار: يرقد اللاعب على المقعد الطويل الخاص بالجهاز ثم
يمسك بار الجهاز مع انثناء الذراعين . يقوم اللاعب بوضع أحمال للجهاز ثم
يقوم بمد الذراعين حتى يصل إلى الثقل الذي لا يستطيع دفعه – تكون
فترة الراحة بين زيادة الأثقال بحيث تستريح عضلات اللاعب.

التسجيل: يسجل للاعب أخر وزن استطاع دفعه باليدين.


* هدف التمرين: اختبار سرعة

* الملعب والأدوات: ملعب كرة قدم وساعة إيقاف

* طريق الأداء: يقف اللاعب على خط البداية وعند سماع الإشارة يقوم اللاعب

بالجري سريعا.
ويمكن تحديد أهم الواجبات التي تسعى المباريات التجريبية على تحقيقها كما يلي:

2-وضع الخطة بناء على الفرق بين المستوى المثالي ومتسوى اللاعب المحلي.
3-التوزيع الزمني للخطة وتنفيذها.
4-تقييم حالة اللاعب مرة ثانية للوقوف على المستوى الحالي.
5-مقارنة المستوى الحالي في نهاية الموسم بالهدف المراد الوصول أليه.




1- اختبار قوة: (قياس قوة الذراعين )
2- اختبار سرعة (جري بأقصى سرعة 30م